من طرف ندى الثلاثاء أبريل 10, 2012 3:29 amيتعرض
أطفالنا بعد دخولهم المدرسة لمجموعة من الأمراض بسبب وجود الازدحام
والتنفس المباشر وجهاً لوجه، ولعل أكثر الأمراض انتشاراً هي الأمراض
الفيروسية والجرثومية وهذا ملخص يوجز هذه الأمراض وطرق العدوى والوقاية
والعلاج مثل:
الحصبة:
وهي مرض فيروسي يتظاهر بترفع حروري وبقع بيضاء داخل الخد تسمى (كوبليك) مع
طفح أحمر يبدأ بالوجه ثم يصبح مفحماً ويستمر لمدة ثلاثة أيام مع أحد
الأعراض التالية: (سعال، سيلان أنف، التهاب ملتحمة وعن طريق السعال
والعطاس).
فترة حضانة المرض وسطياً 10 أيام.
جميع الأشخاص غير المحميين لديهم استعداد للإصابة والإصابة تترك مناعة
دائمة والطفل الذي يولد من أم مصابة سابقاً لديه مناعة من 6-9 أشهر بعد
الولادة وقد أصبحت مشاهدة المرض قليلة بسبب برامج التلقيح الوطني.
المعالجة: تتم المعالجة بخافضات الحرارة والمسكنات وتدبير الاختلاط عند حدوثه كالإسهال والوقاية تكون بتلقي اللقاح.
الحصبة الألمانية:
مرض فيروسي يتظاهر ب حرارة – سيلان
أنف – سعال- ضخامة عقد بلغمية رقبية و خلف الأذن وطفح جلدي يشبه الحصبة
وتنتقل العدوى عن طريق القطريات التنفسية عند السعال و العطاس ومفرزات
الأنف والبلعوم حضانة المرض وسطياً 10 أيام.
جميع الأطفال غير الملقحين أو المصابين معرضين للإصابة إذا كانت الأم مصابة سابقاً يتمنع ابنها 6-9 أشهر بعد الولادة.
يجب على الحوامل عدم التعرض للأشخاص المصابين لأنها من الأمراض المشوهة للجنين.
المعالجة: بخافضات الحرارة والمسكنات وتدبير الاختلاط والوقاية تكون بأخذ اللقاح.
السعال الديكي:
وهو مرض جرثومي يصيب الطرق التنفسية
ويبدأ بأعراض نزلة أنفية بلعومية (وتسمى هذه المرحلة بالانتيابية) ويستمر
لمدة شهرين وتكون نوبات السعال عنيفة متكررة لا يقطعها الشهيق وتنتهي بشهقة
ذات نغمة عالية أو بإقياء هذا المرض شديد العدوى بالتماس المباشر مع
المفرزات الأنفية والبلعومية للمصاب ويمكن أن يصل المرض إلى البيت عن طريق
أخ أو أخت أكبر عمراً دور الحضانة 7-21 يوماً.
العدوى: من بداية المرحلة النزلية وحتى 3 أسابيع بعد بدء المرحلة
الانتيابية وإذا أعطيت المعالجة النوعية يقصر دور العدوى إلى 7 أيام بعد
بدء العلاج.
الإصابة بالمرض تترك مناعة دائمة ولا تنتقل العدوى من الأم إلى طفلها مباشرة لذلك يمكن إصابة صغار الرضع.
المعالجة: بالمضادات الحيوية تكون في المرحلة الباكرة من المرض والوقاية بإعطاء اللقاح.
التهابات الكبد الفيروسية:
- التهاب الكبد الألفي (A) أو التهاب الكبد الإنتاني :
وهو مرض فيروسي يبدأ بشكل مفاجئ وأهم أعراضه:
الحمى وعكة وغثيان وانزعاج بطني ونقص واضح في الشهية اليرقان أو الاصفرار
يحدث بعد عدة أيام ويستمر المرض لعدة أسابيع.
طرق الانتقال: ينتقل بالطريق البرازي، الفموي فالعدوى تنتقل من شخص مصاب
إلى شخص سليم عن طريق تلوث الطعام أو الماء ببراز الشخص المصاب.
دور الحضانة: من 15- 50 يوم (وسطياً 30 يوم).
دور السراية: من النصف الأخير لدور الحضانة ويستمر أيام قليلة بعد ظهور اليرقان.
الاستعداد والمقاومة: الاستعداد للعدوى عام والحالات الخفيفة واللا يرقانية
شائع في الرضع والأطفال قبل سن المدرسة والإصابة تترك مناعة دائمة.
المعالجة: عرضية والمرض لا يترك عقابيل عادة والحمية والابتعاد عن الطعام
الدسم لا تفيد كثيراً أو ليست ضرورية بعكس ما يعتقد الكثير من الناس
والوقاية تكون بإعطاء اللقاح الخاص.
- التهاب الكبد البائي (B) أو التهاب الكبد المصلي:
وهو مرض فيروسي يبدأ بشكل تدريجي بأعراض هضمية
(ألم بطني، غثيان، إقياء، فقدان شهية) وغالباً ما يترقى إلى يرقان أو ما
يسمى الصفار أو أبو صفار وهو تلون العينين والجلد باللون الأصفر نتيجة
ارتفاع نسبة مادة البيلروبين في الدم ويعتبر فيروس التهاب الكبد البائي
سبباً لـ80% من حالات سرطان الكبد البدئي.
طرق الانتقال: تختلف حسب معدل استيطان المرض ففي المناطق الرئيسية يكون
فيها استيطان المرض متوسط أو عالي (مثل بلدنا) يكون الطريق الرئيسي
للانتقال بالاتصال الحميمي بين المناطق ذات معدل الاستيطان المنخفض فيكون
الطريق الرئيسي للانتقال بالاتصال الجنسي أو بنقل الدم من شخص مصاب أو
باستعمال ابر ملوثة.
دور الحضانة: من 45 -180 يوم وسطياًً 60-9- يوم
دور السراية: يمتد فترة أسابيع كثيرة قبل بدء الأعراض ويستمر طوال فترة
المرض الحاد وأثناء حالة حمل الفيروس المزمنة التي قد تستمر عدة سنوات
الاستعداد والمقاومة: الاستعداد للعدوى عام ويكون المرض أخف غالباً لا
يرقاني في الأطفال (وفي الرضع غالباً يكون بدون أعراض) والمناعة قوية عقب
الخمج (عندما تتولد من أم مصابة خلال الحمل)
التهاب السحايا:
وهي نوعان:
- التهاب السحايا العقيم .
- التهاب السحايا القيحي .
- وما يهمنا هو التهاب السحايا القيحي أو الجرثومي: تسببه مجموعة من
الجراثيم أهمها عند الأطفال التيمسريات السحائية والمستدمية النزلية وسنذكر
هنا التهاب السحايا بالنيسريات السحائية لأنها المسؤولة عن حدوث أوبئة
التهاب السحايا علماً أن أعراض التهاب السحايا متشابهة جداً مهما كان
العامل المسبب.
التهاب السحايا بالنيسريات السحائية:
وهو مرض جرثومي حاد يبدأ بشكل مفاجئ
بحمي وصادع شديد وغثيان وإقياء مع وهن وتيبس في العنق وغالباً يحدث لدى
المرضى طفح جلدي بقعي يحدث هذيان وسبات خلال ساعات من بدء المرض.
طريق الانتقال: بالتماس المباشر مع المفرزات الأنفية البلعومية لشخص مخموج من حملة الجرثومة أشد من العدوى من المصابين بالمرض.
هناك نسبة عالية من الحملة للمرض والاستعداد للمرض السريري منخفض ويقل مع تقدم العمر.
يكون التشخيص بفحص السائل الدماغي الشوكي بإجراء بزل قطني من منطقة ظهر
الطفل وقد لا نلجأ للبزل إذا كانت حالة الطفل حرجة حيث نبدأ بالعلاج فوراً.
العلاج: بالمستشفى بإعطاء المضادات الحيوية ووقاية المحيطين بإعطائهم
الريغاميسين لثلاثة أيام و هناك لقاح ضد سلالة A من النسريبات ولا يوجد ضد
السلالة C منه حتى الآن.
الجرب والقمل:
وهو مرض خمجي يصيب الجلد تسببه (هامة الجرب)
وبشاهد نفاذها للجلد على شكل حطاطات أو حويصلات أو حجور خطية تحوي هام
الجرب أو بيوضيها وتترافق بحكة شديدة ليلية وقد يحدث خمج ثانوي للآفات
نتيجة للخدش.
القمل: هم احتشاء الرأس والأجزاء المشعرة في الجسم بالقمل أو اليرقان أو
العنبان ويسبب حكة شديدة في الرأس وتسحج قد يحدث خمج ثانوي مع التهاب عقد
لمفية.
طرق الانتقال: بالتماس المباشر مع جلد الشخص المصاب أو بالانتقال غير المباشر من الملابس أو مفارش السرير.
دور الحضانة: في الجرب 2-6 أسابيع قبل بدء الحكة
في القمل تفقص البيوض بعد أسبوع وتصبح حشرة ناضجة جنسياً بعد أسبوع من الفقص.
العدوى: طوال فترة إصابة الشخص
العلاج: يكون بالعلاجات الموضعية المعتادة للطفيلي
الوقاية: تكون بالعناية بنظافة الطفل وتجنب المصابين.
التسمم الغذائي:
التعريف: الانسمامات الغذائية هي مجموعة من
الإصابات التي تحدث نتيجة تناول طعام أو شراب ملوث وإن فاشيات التسمم
الغذائي تعرف بحدوث على في مدة قصيرة من الزمن بين أفراد أكلوا أطعمة
مشتركة وتعتمد مكافحتها والوقاية منها على نفس المبادئ ويمكن للعديد من
الجراثيم (خاصة سلبية الغرام) أن تسبب التسمم الغذائي كالسلمونيلات
والكوليرا و الشفيلا والايشريشا الكولونية.
وما يهمنا منها هو الانسمام الغذائي الذي تسببه العنقوديات المذهبة والمطيثات الحاطمة والتسمم الوشيقي.
والمعالجة عرضية بإعطاء السوائل ونادراً ما تحتاج المضادات الحيوية.
في النهاية ننصح الأمهات بإعطاء اللقاح لأطفالهم والعناية بنظافتهم
وإرشادهم على طرق النظافة الشخصية للحصول على جيل المستقبل بصحة جيدة
أطفالنا بعد دخولهم المدرسة لمجموعة من الأمراض بسبب وجود الازدحام
والتنفس المباشر وجهاً لوجه، ولعل أكثر الأمراض انتشاراً هي الأمراض
الفيروسية والجرثومية وهذا ملخص يوجز هذه الأمراض وطرق العدوى والوقاية
والعلاج مثل:
الحصبة:
وهي مرض فيروسي يتظاهر بترفع حروري وبقع بيضاء داخل الخد تسمى (كوبليك) مع
طفح أحمر يبدأ بالوجه ثم يصبح مفحماً ويستمر لمدة ثلاثة أيام مع أحد
الأعراض التالية: (سعال، سيلان أنف، التهاب ملتحمة وعن طريق السعال
والعطاس).
فترة حضانة المرض وسطياً 10 أيام.
جميع الأشخاص غير المحميين لديهم استعداد للإصابة والإصابة تترك مناعة
دائمة والطفل الذي يولد من أم مصابة سابقاً لديه مناعة من 6-9 أشهر بعد
الولادة وقد أصبحت مشاهدة المرض قليلة بسبب برامج التلقيح الوطني.
المعالجة: تتم المعالجة بخافضات الحرارة والمسكنات وتدبير الاختلاط عند حدوثه كالإسهال والوقاية تكون بتلقي اللقاح.
الحصبة الألمانية:
مرض فيروسي يتظاهر ب حرارة – سيلان
أنف – سعال- ضخامة عقد بلغمية رقبية و خلف الأذن وطفح جلدي يشبه الحصبة
وتنتقل العدوى عن طريق القطريات التنفسية عند السعال و العطاس ومفرزات
الأنف والبلعوم حضانة المرض وسطياً 10 أيام.
جميع الأطفال غير الملقحين أو المصابين معرضين للإصابة إذا كانت الأم مصابة سابقاً يتمنع ابنها 6-9 أشهر بعد الولادة.
يجب على الحوامل عدم التعرض للأشخاص المصابين لأنها من الأمراض المشوهة للجنين.
المعالجة: بخافضات الحرارة والمسكنات وتدبير الاختلاط والوقاية تكون بأخذ اللقاح.
السعال الديكي:
وهو مرض جرثومي يصيب الطرق التنفسية
ويبدأ بأعراض نزلة أنفية بلعومية (وتسمى هذه المرحلة بالانتيابية) ويستمر
لمدة شهرين وتكون نوبات السعال عنيفة متكررة لا يقطعها الشهيق وتنتهي بشهقة
ذات نغمة عالية أو بإقياء هذا المرض شديد العدوى بالتماس المباشر مع
المفرزات الأنفية والبلعومية للمصاب ويمكن أن يصل المرض إلى البيت عن طريق
أخ أو أخت أكبر عمراً دور الحضانة 7-21 يوماً.
العدوى: من بداية المرحلة النزلية وحتى 3 أسابيع بعد بدء المرحلة
الانتيابية وإذا أعطيت المعالجة النوعية يقصر دور العدوى إلى 7 أيام بعد
بدء العلاج.
الإصابة بالمرض تترك مناعة دائمة ولا تنتقل العدوى من الأم إلى طفلها مباشرة لذلك يمكن إصابة صغار الرضع.
المعالجة: بالمضادات الحيوية تكون في المرحلة الباكرة من المرض والوقاية بإعطاء اللقاح.
التهابات الكبد الفيروسية:
- التهاب الكبد الألفي (A) أو التهاب الكبد الإنتاني :
وهو مرض فيروسي يبدأ بشكل مفاجئ وأهم أعراضه:
الحمى وعكة وغثيان وانزعاج بطني ونقص واضح في الشهية اليرقان أو الاصفرار
يحدث بعد عدة أيام ويستمر المرض لعدة أسابيع.
طرق الانتقال: ينتقل بالطريق البرازي، الفموي فالعدوى تنتقل من شخص مصاب
إلى شخص سليم عن طريق تلوث الطعام أو الماء ببراز الشخص المصاب.
دور الحضانة: من 15- 50 يوم (وسطياً 30 يوم).
دور السراية: من النصف الأخير لدور الحضانة ويستمر أيام قليلة بعد ظهور اليرقان.
الاستعداد والمقاومة: الاستعداد للعدوى عام والحالات الخفيفة واللا يرقانية
شائع في الرضع والأطفال قبل سن المدرسة والإصابة تترك مناعة دائمة.
المعالجة: عرضية والمرض لا يترك عقابيل عادة والحمية والابتعاد عن الطعام
الدسم لا تفيد كثيراً أو ليست ضرورية بعكس ما يعتقد الكثير من الناس
والوقاية تكون بإعطاء اللقاح الخاص.
- التهاب الكبد البائي (B) أو التهاب الكبد المصلي:
وهو مرض فيروسي يبدأ بشكل تدريجي بأعراض هضمية
(ألم بطني، غثيان، إقياء، فقدان شهية) وغالباً ما يترقى إلى يرقان أو ما
يسمى الصفار أو أبو صفار وهو تلون العينين والجلد باللون الأصفر نتيجة
ارتفاع نسبة مادة البيلروبين في الدم ويعتبر فيروس التهاب الكبد البائي
سبباً لـ80% من حالات سرطان الكبد البدئي.
طرق الانتقال: تختلف حسب معدل استيطان المرض ففي المناطق الرئيسية يكون
فيها استيطان المرض متوسط أو عالي (مثل بلدنا) يكون الطريق الرئيسي
للانتقال بالاتصال الحميمي بين المناطق ذات معدل الاستيطان المنخفض فيكون
الطريق الرئيسي للانتقال بالاتصال الجنسي أو بنقل الدم من شخص مصاب أو
باستعمال ابر ملوثة.
دور الحضانة: من 45 -180 يوم وسطياًً 60-9- يوم
دور السراية: يمتد فترة أسابيع كثيرة قبل بدء الأعراض ويستمر طوال فترة
المرض الحاد وأثناء حالة حمل الفيروس المزمنة التي قد تستمر عدة سنوات
الاستعداد والمقاومة: الاستعداد للعدوى عام ويكون المرض أخف غالباً لا
يرقاني في الأطفال (وفي الرضع غالباً يكون بدون أعراض) والمناعة قوية عقب
الخمج (عندما تتولد من أم مصابة خلال الحمل)
التهاب السحايا:
وهي نوعان:
- التهاب السحايا العقيم .
- التهاب السحايا القيحي .
- وما يهمنا هو التهاب السحايا القيحي أو الجرثومي: تسببه مجموعة من
الجراثيم أهمها عند الأطفال التيمسريات السحائية والمستدمية النزلية وسنذكر
هنا التهاب السحايا بالنيسريات السحائية لأنها المسؤولة عن حدوث أوبئة
التهاب السحايا علماً أن أعراض التهاب السحايا متشابهة جداً مهما كان
العامل المسبب.
التهاب السحايا بالنيسريات السحائية:
وهو مرض جرثومي حاد يبدأ بشكل مفاجئ
بحمي وصادع شديد وغثيان وإقياء مع وهن وتيبس في العنق وغالباً يحدث لدى
المرضى طفح جلدي بقعي يحدث هذيان وسبات خلال ساعات من بدء المرض.
طريق الانتقال: بالتماس المباشر مع المفرزات الأنفية البلعومية لشخص مخموج من حملة الجرثومة أشد من العدوى من المصابين بالمرض.
هناك نسبة عالية من الحملة للمرض والاستعداد للمرض السريري منخفض ويقل مع تقدم العمر.
يكون التشخيص بفحص السائل الدماغي الشوكي بإجراء بزل قطني من منطقة ظهر
الطفل وقد لا نلجأ للبزل إذا كانت حالة الطفل حرجة حيث نبدأ بالعلاج فوراً.
العلاج: بالمستشفى بإعطاء المضادات الحيوية ووقاية المحيطين بإعطائهم
الريغاميسين لثلاثة أيام و هناك لقاح ضد سلالة A من النسريبات ولا يوجد ضد
السلالة C منه حتى الآن.
الجرب والقمل:
وهو مرض خمجي يصيب الجلد تسببه (هامة الجرب)
وبشاهد نفاذها للجلد على شكل حطاطات أو حويصلات أو حجور خطية تحوي هام
الجرب أو بيوضيها وتترافق بحكة شديدة ليلية وقد يحدث خمج ثانوي للآفات
نتيجة للخدش.
القمل: هم احتشاء الرأس والأجزاء المشعرة في الجسم بالقمل أو اليرقان أو
العنبان ويسبب حكة شديدة في الرأس وتسحج قد يحدث خمج ثانوي مع التهاب عقد
لمفية.
طرق الانتقال: بالتماس المباشر مع جلد الشخص المصاب أو بالانتقال غير المباشر من الملابس أو مفارش السرير.
دور الحضانة: في الجرب 2-6 أسابيع قبل بدء الحكة
في القمل تفقص البيوض بعد أسبوع وتصبح حشرة ناضجة جنسياً بعد أسبوع من الفقص.
العدوى: طوال فترة إصابة الشخص
العلاج: يكون بالعلاجات الموضعية المعتادة للطفيلي
الوقاية: تكون بالعناية بنظافة الطفل وتجنب المصابين.
التسمم الغذائي:
التعريف: الانسمامات الغذائية هي مجموعة من
الإصابات التي تحدث نتيجة تناول طعام أو شراب ملوث وإن فاشيات التسمم
الغذائي تعرف بحدوث على في مدة قصيرة من الزمن بين أفراد أكلوا أطعمة
مشتركة وتعتمد مكافحتها والوقاية منها على نفس المبادئ ويمكن للعديد من
الجراثيم (خاصة سلبية الغرام) أن تسبب التسمم الغذائي كالسلمونيلات
والكوليرا و الشفيلا والايشريشا الكولونية.
وما يهمنا منها هو الانسمام الغذائي الذي تسببه العنقوديات المذهبة والمطيثات الحاطمة والتسمم الوشيقي.
والمعالجة عرضية بإعطاء السوائل ونادراً ما تحتاج المضادات الحيوية.
في النهاية ننصح الأمهات بإعطاء اللقاح لأطفالهم والعناية بنظافتهم
وإرشادهم على طرق النظافة الشخصية للحصول على جيل المستقبل بصحة جيدة
» دمية جميلة بالشراب
» طريقة روووووعة لعمل الجل فى المنزل
» طريقة عمل دمية جنان لطفلك
» طريقة فعالة لاتمام عملية التقشير فى المنزل
» الكباااااببببببب بالطريقه السوريه واللبنانيه والعراقيه والمصريه
» اجمل واحلى الوصفات للشيف اسامة
» المعجنات على طريقة الشيف أسامة
» علاج تأخر الحمل وضعف المبايض وهرمون الحليب بادن الله تعالى